فارس الشاشه الخليجيه خالد أمين

حياكم فى منتدى فارس الشاشه الخليجيه خالد امين...مبارك عليكم الشهر...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فارس الشاشه الخليجيه خالد أمين

حياكم فى منتدى فارس الشاشه الخليجيه خالد امين...مبارك عليكم الشهر...

فارس الشاشه الخليجيه خالد أمين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فارس الشاشه الخليجيه خالد أمين

خالد امين فنان وممثل كويتى ..مدرس بالمعهد العالى للفنون المسرحيه ..مواليد 1-ديسمبر-1971 مثل العديد من الادوار باقتدار .يعتبر من نجوم الصف الاول فى الخليج ..متميز بين ابناء جيله من الفنانين مثل ادوار تعتبر علامه فى تاريخه الفنى .خالد فنان خارج المنافسه ..

اهلا بكم فى منتدى فارس الشاشه الخليجيه خالد أمين ....نتمنى لكم قضاء اوقات ممتعه ...تواصلكم معنا يسعدنا..مع تحيات اداره المنتدى شذى & ليالى

    هانى النصار الكبير: فى احد ابدعاتة الجندى المجهووول

    Layaly
    Layaly
    Admin


    المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 08/08/2010
    الموقع : https://khaledameen.yoo7.com/

     هانى النصار الكبير: فى احد ابدعاتة الجندى المجهووول Empty هانى النصار الكبير: فى احد ابدعاتة الجندى المجهووول

    مُساهمة  Layaly الإثنين أغسطس 09, 2010 10:05 am

    ضمن أول عروض مهرجان الكويت المسرحي الحادي عشر، قدمت إحدى الفرق الأهلية الكويتية الرائدة وهي فرقة المسرح الشعبي مسرحية «الجندي المجهول» من نص لعلي الزيدي ومن إخراج أستاذ المعهد العالي للفنون المسرحية هاني النصار وتمثيل علي محسن وصادق بهبهاني وعابدين البلوشي ومجموعة من الشباب في أدوار المجاميع التي رافقت العمل حتى نهايته.
    يتحدث النص بلغة المأساة الفنتازية عن الديكتاتورية وكيف تقوم السلطة بالاحتفال فوق جثث الجنود الذين يموتون من أجل أوطانهم متورطين بلعبة سياسية تخلقها هذه السلطة، وبالتالي يحمل هذا النص كثيرا من المشاهد الحوارية التي تدور ما بين الجنرال ومستشاره باحثين عن رفات لينصبوا نصب الجندي المجهول ويمثلون أمام الشعب والعالم بطولات قام بها جيشهم لتمثل قوتهم وهيبتهم.
    واختار المخرج لطرح هذه الفكرة توزيع التمثيل على الشخصيتين الرئيسيتين بمشاركة المجاميع باعتبارهم جوقة تكرر وتصور الأفعال المطروحة في النص، كما تأخذ أدوارا عابرة لجثث جنود خاضوا الحروب وكان بينهم الممثل العماني الذي يدرس في المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت، حيث أخذ دور الجندي من جيش العدو الذي أرادوا استخدام رفاته لهذا النصب المجهول، فدخل في لوحة حركية حوارية مع الجنرال ومستشاره أشاد بها معظم النقاد والحضور.
    وقدم الممثلون أداء جيد المستوى في هذا العمل حيث وضع المخرج عليهم أكبر جزء من الحمل ليتصدوا له بشكل جيد ومتطور ومختلف عن أدوارهم السابقة، ليأخذ علي محسن مساحة أكبر لنفسه من دون أن يعاني من العناصر التمثيلية الأساسية مثل الحركة والصوت والتناغم من المجاميع، أما صادق بهبهاني فقدم دوراً مختلفاً عن أدواره السابقة وجسد أغلب المقاطع الفكاهية في العرض مع مساعدة من الجوقة.
    ووجد البعض أن لعنصر الإضاءة التي صممها فهد المذن دوراً كبيراً خدم التحولات ما بين المشاهد وروابط القصة وحواراتها، وتجسيد خروج الجثث وزوالها، أما فيما يخص الديكور فلم يكن متواجداً بشكل واضح ليقتصر على قطع بسيطة لإعطاء مساحة أكبر لعدد الممثلين المتواجدين على خشبة المسرح. كما ظهرت الأزياء بشكل واحد ثابت هو اللباس العسكري طوال العرض، وتواجدت المؤثرات الصوتية من خلال الفرقة الموسيقية التي عزفت بشكل حي مع وجود بعض المقطوعات المسجلة لاستخدامها في مشاهد معينة.
    وتميزت المجاميع بقدرتها على مجاراة الأفعال الدرامية الموجودة في العمل، إلا أنها حملت العمل أكبر من طاقته بوجودها الدائم على الخشبة وتضييق حركة الممثلين الرئيسيين خاصة في بعض الحوارات التي استدعت حركة أكثر شخصيات العمل. كما دخلت المجاميع بشكل موفق في بعض المشاهد التي تحتاج إلى كسر الحوار من خلال تضمين أصوات أخرى وحصل ذلك في مشاهد مثل حديث الجثث من الموت بأسلوب القصائد التي تتحدث عن أمجاد ضائعة.
    عرض فرقة المسرح الشعبي كان مميزاً بتوظيفه مجموعة من الشباب ليشاركوا في أهم المحافل الثقافية في الكويت ومن خلال نص رصين يحمل الكثير من الوعي ويختلف عن الطابع الفلكلوري الذي جاء به عرض المسرح الشعبي في دورة المهرجان السابقة، مما يعطي الطابع التعددي لفرقة قديمة قدمت الكثير للمسرح في الكويت.

    ردود الأفعال صبت في مصلحة المسرحية جندي النصار المجهول أذهل الحضور الرفاعي: بداية مبشرة للدورة الحادية عشرة
    انتهجت إدارة مهرجان الكويت المسرحي أسلوبا جديدا في الندوة التطبيقية التي تعقب العرض من حيث إسناد التحليل والنقد إلى ثلاثة من النقاد على اختلاف
    تخصصاتهم، وقد شارك في ندوة أمس التي أعقبت عرض «الجندي المجهول» المخرج هاني النصار والمعقب الرئيسي الدكتور أسامة أبوطالب، ومعقب التمثيل والإخراج الدكتور سيد خاطر ومعقب السينوغرافيا الدكتور خليفة الهاجري، وأدار الندوة محمد عبدالله الذي استهل الأمسية مرحبا بالحضور في أولى الندوات التطبيقية، متوجها بالشكر إلى الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدر الرفاعي ومديرة المهرجان مديرة إدارة المسرح في المجلس كاملة العياد.
    بدوره تحدث المعقب الرئيسي د.أسامة أبوطالب الذي قال: أنحني احتراما لكاتب النص على نبل الموضوع في وقت نعاني فيه من ويلات الحروب، وقد استطاع أن يمثل العسكر ورئيسهم كقطيع ولكنني أشير إلى أن هذا النص يشابه أخرى عالمية مثل «موتي بلا قبور» و«ثورة الموتى» للكاتب أرون شو، وأرجو أن يكون ذلك توارد خواطر.
    وأضاف «العمل يأخذ طابعا تجريبيا، ما يحرمنا من رؤية المعاناة الحقيقية لكل شخصية ولكنه قدمهم كأفراد وسعيد برؤية المخرج الذي لم يفصح عن حقيقة كوننا نشاهد مجموعة من المجانين.
    وزاد «هذا العمل في نصفه الأول كان يمكن أن يخرج بشكل واقعي ولكن المخرج أراد أن يؤديه بأداء إيقاعي حتى يحقق فكرة القطيع، ولجأ المخرج إلى جزء من الأداء الكاريكاتيري الذي تغلب عليه المبالغة وهنا أطرح سؤالا ماذا إذا ما قدم المخرج هذا العمل بأداء واقعي غير أنه وقف خلف العمل.
    وأشار أبوطالب إلى أن النصار مخرج متمكن لجأ إلى أسلوب المسرح المسطح الفقير واستخدم جسد الممثل على مساحة فارغة، وقد لجأ إلى أسلوب تعبيري بحت، على الرغم من التجريب الذي وظفه المخرج، واعتراضي على المبالغة في الأداء الكاريكاتيري من أجل تخليق فكاهة، وأود أن أحيي الكتابة باللغة العربية ولا أحيي بعض الأخطاء التي ظهرت على لسان الفنانين.
    ونحن أمام عمل متماسك ونثمن عمل المخرج وهذه نظرته وهذا موقفنا منه.
    في حين تحدث أ.د. سيد خاطر معقبا على عنصري التمثيل والإخراج فقال «نحن أمام مخرج يملك أدواته بشكل جيد استطاع أن يخلق حالة من الحياة والحركة لنص ينعى الحالة العربية، وقد استخدم النهج التعبيري في تقديم عرضه وهو الأقرب لهذا النص، واستخدامه للمجموعات كان جيدا يعبر عن التزام كامل من الممثلين وسيطرة المخرج.
    وأضاف خاطر «دمج المخرج بين الموسيقى اللايف والتسجيل فهل كان يهدف إلى ربطنا بالحياة الحاضرة، أما الممثلون فقد أدوا أدوارهم بشكل جيد ولكن يؤخذ عليهم مذبحة اللغة العربية، أما الفنان النصار فقدم العرض في إطار تعبيري والتزم تماما بالنص، وأضاف إليه بعض أبيات الشعر وجرد المسرح تماما، وقد أمتعنا فكريا بهذا العرض وكان هدفه إيصال الفكرة بعيدا عن أي تهويمات أخرى.
    وزاد خاطر «مجموعة الممثلين التزموا بتعليمات المخرج وحاولوا تقديم تفسيره كما أراده، وأتفق مع زميلي د. أسامة فيما يخص الإضحاك ولكنهم هربوا من نمطية مستشفى الأمراض العقلية، من حيث الأزياء والأداء ولكنني أصل إلى دلالة اللونين الأبيض والأسود في هذا العرض، أما الإضاءة فكانت بسيطة ومعبرة ويبقى أن العرض جيد.
    وعقب مدير الندوة على إشكالية الأخطاء اللغوية قائلا «هناك ضرورة على الحفاظ على هوية اللغة العربية وتجنب الأخطاء من خلال التدريبات المستمرة».
    وكان الحضور على موعد مع معقب السينوغرافيا خليل الهاجري فقال «ليس هناك الكثير للحديث عن السينوغرافيا، وكنت أتمنى أن يفصح المخرج عن فكرة العمل منذ البداية، وأنه حوار مجانين حتى تتاح الفرصة لمصمم السينوغرافيا وأن يقدم رؤيته بقوة، وإن كان استخدام الظل في أحد مشاهد المسرحية كان جيدا واستطاع المخرج أن يجعل الكتل الحية تتفاعل مع الأحداث مثلما فعلت الإضاءة». وأضاف الهاجري «دائما العرض الأول في أي مهرجان اسميه رجل السينوغرافيا المحظوظ لأنه يستغل إمكانات المسرح ولكن هذا لم يحدث مع هذه المسرحية، كما أن الأزياء لم تعط دلالة على وجود أو خوض الجنود لأي حرب، ويبقى أن السينوغرافيا هي الفضاء إذا ما حقنت بأداء تمثيلي جيد تستطيع أن تتميز به».
    وبالانتقال إلى تعقيب الحضور كانت أولى المداخلات مع د.حسن الرشيدي الذي قال: «أسعدتني مشاهدة العرض حيث تجدد فينا روح الأمل ودائما الحاجة أم الاختراع، وأجد أن النصار كان في أشد الحاجة إلى هذا العمل لاسيما وأن هناك ندرة في العنصر النسائي، وقد استطاع التغلب على هذه الإشكالية من خلال مجموعة من الممثلين الذين يبشرون بمستقبل واعد».
    في حين قال إبراهيم الحسيني «العمل حاز إعجابي في ظل اختيار المخرج هاني للجموع كممثل واحد وطوال الوقت كانت هناك حالة سينوغرافية مستمرة من خلال تشكيلات جسمانية قدمها فريق العمل».
    أما نعمة خالد فقالت: «لقد وقع بعض من هم على المنصة في أخطاء لغوية، والعرض يحاكي أي واحد فينا نحن نعيش زمن الفنتازيا وبخصوص اللونين الأبيض والأسود فيعبران عن الزمن الأسود الذي نعيشه وبعض العقول البيضاء، وأخيرا شكرا للمخرج هاني النصار الذي أمتعنا وهو جيل من الشباب يبشر بمستقبل باهر».
    في حين قال علي العليان «حس السخرية لم يصل بشكل عميق للمتلقي كان هناك خجل في إيصال الكوميديا، وأتوجه بالشكر إلى مجموعة العسكر على خشبة المسرح، جهود الشباب كانت واضحة تماما وأشيد بأداء الجنرال والجندي المجهول الثاني الذي خرج من التابوت».
    الدكتور سيد علي تطرق إلى الهدف من النص فقال «هدف النص هو الحكمة.. خذوا الحكمة من أفواه المجانين» لذا فيجب أن يوجه كل عنصر لخدمة هذا الهدف غير أن الإضاءة في بداية المسرحية لم تكن معبرة، أما في نهاية العمل عندما كانت المفاجأة أننا أمام مجموعة من المجانين فأنا أوافق وأخالف، وكلاهما في صالح العمل فكنت أتمنى أن توظف بعض الأدوات بحيث نتلقى المفاجأة برحابة صدر أكثر».
    الفنان غنام الغنام استهل حديثه قائلا: «لجاسم الصالح أن ينام قرير العين لأن أبناء المسرح الشعبي يتجددون، وقد بدأ المخرج بنص لا يمتلك ملامح إنسانية فردية بالتالي ذهب إلى المجموع وأحسن المخرج في التنقل بين أكثر من مدرسة».
    وفاء الحكيم قالت «كنت أتمنى أن نكتفي بالأجساد والتشكيلات البشرية ونستغني عن الموسيقى فلم يكن لها دور، وقدم لنا الكاتب علي الزيدي رسالة سلام مكتوبة بأيد عربية».
    أما علي الفريج فقال: «شاهدت توازنا بين الأداء الكاريكاتيري والواقعي وهذا ما عبرت عنه السينوغرافيا أيضا».
    في حين قالت د.فاطمة إلياس «المبالغة في الإضحاك تأتي نتيجة الأداء الكاريكاتيري الذي غلب على العمل».
    الناقد المسرحي علاء الجابر قال: «المسرح الشعبي يفتح المجال للشباب غير أن النصار دخل في فخ هذا النص الملغم وهذه إحدى إشكالياته، هل هو فنتازي تحول إلى واقعي؟ والإشكالية الأخرى التمثيل داخل التمثيل».
    الكاتبة عواطف البدر قالت «نص النصار سياسي يتطرق إلى ديكتاتورية بعض الحكام من دون الإشارة إليهم وعلى الرغم من أنني لم أقرأ النص فإنني تعرفت عليه من خلال إبداع المخرج هاني النصار».
    كما تحدثت الناقدة سعداء الدعاس قائلة: «النصار لم يوظف المجاميع بشكل جيد باستثناء بداية المسرحية وكانت المجاميع تلجأ إلى تفسير التفسير من خلال تكرار حديث الجنرال».
    مسك الختام كان مع د. أحمد عبدالحليم الذي قال: «استبشر خيرا بهذه الدورة من المهرجان، وبخصوص عرض اليوم فلقد استعدت نشاطي عندما شاهدت هذه المسرحية لأن المخرج خدعنا عندما أرجأ الكشف عن حقيقة المجانين إلى نهاية العمل».
    وأضاف «أنا مرتبط روحيا بالمسرح الشعبي وشهادتي فيه مجروحة وتعاونت معه في أعمال عدة».
    ختام الندوة كان مع المخرج هاني النصار الذي قال: «جميع الآراء سواء كانت سلبية أو إيجابية سيتم أخذها بعين الاعتبار، ومن يقرأ النص يلمس أن الكاتب متأثر بما يحدث في وطنه العراق، وبالفعل لجأ إلى نصوص عالمية عدة وأسقطها على الواقع العربي».
    وأضاف النصار: «كنت أمام إشكاليات عدة ولكن تحديتها كثيرا وفضلت تأخير الكشف عن حقيقة أن الممثلين مجانين إلى نهاية العمل، ليكون تمثيلا داخل تمثيل، ومتوجها بالشكر إلى إدارة المعهــــــــــــــد العالي للفنون المسرحية ويبقـى أنني قدمت رؤيتـــي الإخراجيـــــــــة المفعمــــة بالهم السياسي».
    الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب قال في الختام «هذا العرض يبشر خصوصا وأننا في الدورات السابقة كنا نبدأ بعروض ضعيفة، ومن وجهة نظري أن النصار سلك درب الأفلام المصرية القديمة عندما أفقنا من الحلم على واقع أننا أمام مستشفى للمجانين، وكانت هناك مفارقات في العمل مثل كيف لديكتاتور شرس أن يتفاوض مع شخص ضعيف ولكن العمل جيد جدا».

    بدوره، قال الفنان هاني عبدالصمد: العمل في المسرح متعة، خاصة اذا كان فريق العمل يحب ما يقدمه من هنا يبدأ الإبداع والذي يعطي دافعا كبيرا للاستمرار وتلحين الموسيقات والمؤثرات التي تعطي جمالية للعمل المسرحي.
    • لقطات
    • أكد مدير المهرجان د.نبيل الفيلكاوي ان تلفزيون الكويت هو الاصل وله الفضل على الكل.. هذا العشم فيك يا دكتور، واللي ما له أول ما له تالي.
    • حضر الفنانون محمود وعبدالله بوشهري ومحمد العلوي حفل الختام للوقوف مع زميلهم الفنان يعقوب عبدالله.. الله لا يفرقكم.
    • الإعلامية والمحامية نجلاء النقي حرصت على التواجد في معظم العروض المسرحية لدعم الشباب.. الله يكثر من أمثالچ.
    • يبدو أن «الحوبة» أصابت فرقة الابداع المسرحي ولم يحصلوا على أي جائزة.. خيرها بغيرها وشدو حيلكم.
    • تميز الفنان والمخرج محمد الحملي في عرض الختام، وكان العرض افضل عرض متناغم في مسك الختام.. كفوا والله يا ستيج جروب.
    • المشاركون كانوا راضين عن نتائج المهرجان، وهذا يدل على حكمة لجنة التحكيم السليمة.. عساكم عالقوة.
    • حضر الفنان خالد البريكي وهبة الدري الى المهرجان، ولكن حصل سوء تفاهم من لجنة التنظيم مع البريكي، مما جعله يغادر قبل حفل الختام.. هدئ أعصابك يالبريكي وانت راقي بأخلاقك وابن المسرح.
    رسالة من الورع إلى راعي المهرجان
    انتهز الإعلامي الزميل سعود الورع الفرصة قبل اعلانه عن نتيجة افضل ممثل واعد في المهرجان ووجه كلمة لراعي المهرجان حيث قال: رغم الانتقاد الذي تم توجيهه لي لوجودي في لجنة التحكيم وانا احمل شهادة بكالوريوس العلوم السياسية الا انني واثق يا رئيس مجلس الامة بأنك لا تقبل ان يكون مجلس الامة «مسرحية»، وتقبل هنا وعلى هذه الخشبة ان تكون هنا المسرحية، لذلك السياسة هي الفن والفن هو السياسة.


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 2:51 am